EGYZOOM

اذهب إلى التنقلاذهب إلى البحث
ماري منيب
Mary Mounib 2.jpg

معلومات شخصية
الاسم عند الولادةماري سليم حبيب نصر الله
الميلاد11 فبراير 1905
دمشق، ولاية سوريا،  الدولة العثمانية
الوفاة21 يناير 1969 (63 سنة)
القاهرة، مصر
الجنسية مصر
الديانةمارونية مسيحية ثم أشهرت اسلامها عام 1937
الزوجفهمي عبد السلام
أبناءفؤاد منيب
بديع منيب
الحياة العملية
المهنةممثلة  تعديل قيمة خاصية المهنة (P106) في ويكي بيانات
اللغات المحكية أو المكتوبةالعربية  تعديل قيمة خاصية اللغة (P1412) في ويكي بيانات
سنوات النشاط1934 - 1969
المواقع
IMDBصفحتها على IMDB  تعديل قيمة خاصية معرف قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت (P345) في ويكي بيانات
السينما.كومصفحتها على موقع السينما
ماري سليم حبيب نصرالله[1][2] واسمها الفني ماري منيب (11 فبراير 1905[3] - 21 يناير 1969[3])، ممثلة كوميدية مصرية من أصول شامية[4].

عن حياتها

ولدت في بيروت[2][5] في عام 1905، جاءت مع أسرتها إلى مصر وسكنت في حي شبرا بمدينة القاهرة[3]، بدأت موهبتها الفنية في سن صغيرة، كانت بدايتها كراقصة في الملاهي ثم بدأت حياتها الفنية في ثلاثينيات القرن العشرين على المسرح، انضمت إلى فرقة الريحاني عام 1937 وتوالت أعمالها في المسرح و السينما وقامت ببطولة أفلام سينمائية عدة، واشتهرت بأداء دور الحماة التي تحاول التدخل بين ابنتها وزوجها فتفسد الأشياء ثم تنسحب عن حياتهما، وظلت تعمل بالمجال الفني لخمسة وثلاثين عامًا.
بداية مشوارها الفني
بدأت مشوارها كراقصة في الملاهي، وكمغنية، وكان أول وقوف لها على خشبة المسرح وهي في عمر الرابعة عشر من عمرها، في مسرحية «القضية نمرة 14»، وتروي في حوار لها مع التليفزيون الكويتي، عام 1970، أنها حينما شاهدت الجمهور لأول مرة أُصيبت بالخرس ولم تنطق كلمة واحدة وانسحبت.
انطلاقتها الحقيقية في عالم الفن كانت في ثلاثينيات القرن العشرين على المسرح، بعد انضمامها إلى فرقة الريحاني عام 1937، حيث قدّمت أشهر أعمالها في المسرح والسينما التي اشتُهرت فيها بدور الحماة التي تحاول تخريب حياة أبنائها بالتدخل المفرط ثم تنسحب من حياتهما.
وصل عدد أفلامها إلى ما يقرب من 200 فيلم، ذاع صيتها فيما بعد عندما تقدمت في العمر واشتهرت بدور "الحَماة" الشريرة الظريفة، وأدت الدور في أفلام "حماتي ملاك، الحموات الفاتنات، وحماتي قنبلة ذرية".

حياتها الأسرية

كانت أولي زيجاتها من داخل عربات أحد القطارات المتجهة إلى الشام، لتبدأ عملها في إحدى الفرق الغنائية هناك، وخلال رحلتها تعرفت على الممثل الكوميدي "فوزى منيب" وتبادل الثنائي نظرات الإعجاب ولم تمض سوى دقائق قليلة حتى تزوجا داخل القطار، وكان عمرها وقتها 14 عاما، وبعد أن علمت والدتها بهذا لأمر غضبت وعارضتها بشدة واستمرت في رفضها لهذه الزيجة، حتى أنها حاولت إجباره على تطليق ابنتها، لكنها لم تنجح في ذلك، وبذلك حملت "ماري" اسمه، وظلّت محتفظه به حتى بعد طلاقها، وأنجبت منه ولدين.
سافرت "ماري" وزوجها إلى لبنان بعد موافقة أمها، وعملا معًا هناك وجنيا أموالا كثيرة، لكنه طلقها بعد أن تزوج عليها في السر من واحدة كانت تعمل معهم في نفس الفرقة، تدعى "نرجس شوقي".
زيجتها الثانية كانت من المحامي عبد السلام فهمي زوج شقيقتها التي توفيت لتُربي أولادها، وأنجبت منه ولدين وبنتا وعاشت "ماري" مع أسرته المسلمة، حيث تأثرت بالطقوس الإسلامية، وتلاوة القرآن الذي كان يُتلى كل يوم في منزل حماتها، وكانت تشرح لها حماتها معاني السور، وحفظت بعض آيات القرآن، ثم أشهرت إسلامها في محكمة مصر الابتدائية عام 1937، وصدرت وثيقة بإشهار إسلامها لدى فضيلة الشيخ محمود العربي، والشيخ أحمد الجداوي رئيس المحكمة، بأنه حضرت السيدة ماري منيب المقيمة في 6 شارع روبي شماع بشبرا، وبأنها كانت مسيحية كاثوليكية، واعتقنت الإسلام ونطقت الشهادتين، واختارت لنفسها اسم أمينة عبد السلام نسبة إلى زوجها عبد السلام فهمي عبد الرحمن أحمد، المقيم بنفس المنزل المذكور"، وعليه فإن "فهمي" كان سببًا في إسلام شقيقتها ثم إسلامها أيضًا.

أعمالها

في المسرح

في السينما

المراجع

Post a Comment

أحدث أقدم